كيم كارداشيان تعيد تحرك السوشيال ميديا بموضوع “نتوء أنفها”!
النشرة الدولية –
تستطيب فنانة استعراضات الواقع، كيم كاردشيان، أن تعيد تحريك مواقع السوشيال ميديا حول موضوع “نتوء أنفها ” كلما انشغل الناس عنها . قد حسمت أمرها الآن بشأن عملية التجميل لإزالة “النتوء” على منخارها والذي يجعلها تتجنب الضحك.
ففي جلسة تعليمية أخيرة مع خبير التجميل المعتمد لديها، ماريو ديديفانوفيك، قالت كاردشيان أنها ستضع حداً للشائعات التي طالما تحدثت عن عملية تجميل قيل انها أجرتها لأنفها لإزالة ورم عليه يجعلها تتجنب الضحك.
ونقل عنها موقع “إي تي أون لاين” قولها: الكلّ يعتقدون أنني أجريت العملية، لكنني كنت باستمرار أردّ عليهم بالقول: أصبروا حتى أنجب أطفالاً وهم بدورهم سيرثون منّي ما ستتأكدون منه”.
الورم ظهر بعد الانجاب
صحيفة ديلي ميل البريطانية نقلت قبل ايام عن كيم كاردشيان قولها أن الورم على أنفها ظهر واضحاً بعد إنجابها طفليها نورث وسينت. لكن كاردشيان ردّت على هذه الرواية بتغريدة قالت فيها: أنا لم أقل أن النتوء على أنفي ظهر بعد الإنجاب. ما قلته هو أن الأطفال بما يرثونه مني سيكشفون أنني كنت صادقة عندما كررتُ دوما أنني لم أجر العملية التجميلية.
مرض الصدفية
وكانت صحف شعبية نشرت قبل أسبوعين بأن كاردشيان تعاني من مرض جفاف البشرة، وهو الأمر الذي نفته بالقول أن ما ينتشر على وجهها وأنفها هو من الصدفية.
ولتأكيد أن كاردشيان لم تجر عملية في أنفها، فقد أوضح خبيرها التجميلي ديديفانوفيك، أنها تستخدم مكياجً الظلال لتخفي نتوء منخارها، ولذلك يبدو أنفها في بعض الصور أكبر منه في صور أخرى.
ويخلص موقع “أمريكا أون لاين” الى القناعة بأن كيم كارديشيان لم تحسم أمرها بشأن عملية التجميل لأنها تستخدم الشائعة والنفي لتجدد صورتها كلما خفتت الاضواء من حولها.