الذكرى السادسة … يوم منحت الأمم المتحدة سمو أمير الكويت، صباح الأحمد، قائد الإنسانية* مطر ثويبت العنزي

النشرة الدولية –

ابونا و قائدنا صباح الأحمد مسيرة زاخرة بالإنجازات.. حمل أمانة الكويت وشعبها باقتدار

الذكرى ال14على تولي سموه ممثلا بمنظمة الأمم المتحدة

لسموك أدعو الله  لك بالصحة و العافية أسال الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك

وينزل عليك الشفاء والدواء ويرفع عنك الداء ويعافيك من كل ما يؤلمك ويؤذيك

ويلبسك الصحه ويبارك في عمرك وعملك ..

صاحب السمو أمير البلاد سلمك الله و حفظكم ، مثل هذا اليوم منذ عام  2014 تشرفنا  بوجودك ممثلا بمنظمة الأمم المتحدة  و الذي يعد حدثا نادرا عندما كرمت المنظمة الأممية سموكم تقديرا للدور الكبير الذي أديتموه طوال مسيرتكم الحافلة، بالبذل و المنح و العطاء و أطلقت  على سموكم اسم قائد الإنسانية واختارت دولة الكويت لتكون منبع للأعمال الإنسانية ، لقد كنتم سموكم دائما في الإنسانية نجما، كتهنئة الأستاذ محمد مطر ثويبت العنزي لسمو أمير الكويت للذكرى ال14 ممثلا بالأمم المتحدة.

ابونا و قائدنا صباح الأحمد مسيرة زاخرة بالإنجازات.. حمل أمانة الكويت وشعبها باقتدار

الذكرى ال٦على تولي سموه ممثلا بمنظمة الأمم المتحدة

لسموك أدعو الله  لك بالصحة و العافية أسال الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك

وينزل عليك الشفاء والدواء ويرفع عنك الداء ويعافيك من كل ما يؤلمك ويؤذيك

ويلبسك الصحه ويبارك في عمرك وعملك ..

حضرة صاحب السمو أمير البلاد حفظكم الله ورعاكم، في مثل هذا اليوم من العام 2014 شهد العالم ممثلا بمنظمة الأمم المتحدة حدثا غير مسبوق عندما كرمت هذه المنظمة الأممية سموكم تقديرا وعرفانا للدور الريادي الكبير الذي واكبتموه سموكم طوال مسيرتكم الحافلة بالعطاء، وأضفت على سموكم اسم قائد الإنسانية واختارت دولة الكويت مركزا للعمل الإنساني. لقد كنتم سموكم دائما في الدبلوماسية شيخا ومعلما، وفي حب الكويت عاشقا وحاميا. فالتاريخ سجل لسموكم أن العطاء الإنساني لدولة الكويت بلغ ذروته في عهد سموكم حفظكم الله ورعاكم، عندما أرسيتم سموكم نهجا جديدا للعمل الإنساني لصالح شعوب العالم، واتخذتم مبادرات لتخفيف معاناة ملايين المحتاجين والمنكوبين في شتى أرجاء العالم بغض النظر عن الجنس والعرق والدين.

ونحن جميع أبناء شهداء الكويت الأبرار وأسرهم لنشعر بالفخر والاعتزاز بأن نرفع إلى مقام سموكم أسمى آيات التهاني والمباركة بهذه المناسبة العظيمة والعزيزة على قلوبنا، وندعو الله العزيز القدير أن يكلأ سموكم بحفظه ورعايته، وأن يسبغ على سموكم ثوب الصحة والعافية، ويمدكم بالعمر المديد وأن يحفظ لنا الكويت ويديم عليها وعلى الشعب الكويتي الوفي نعمتي الأمن والأمان في ظل القيادة الحكيمة من لدن سموكم حفظكم الله ورعاكم، وأن يديمكم ذخرا للكويت وقائدا للعمل الإنساني.