وفاة الناشطة اللبنانية ديما عبد الصمد بعد أكثر من شهرين ونصف من انفجار المرفأ

أنضمت الناشطة اللبنانية، ديما عبد الصمد، إلى القائمة الطويلة للشهداء الذين قضوا نتيجة انفجار المرفأ المشؤوم الذي وقع في الرابع من آب الماضي، بعد غيبوبة لأكثر من شهرين ونصف الشهر.

الإعلامية اللبنانية، الزميلة، منى أبو حمزة، نشرت على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي، تويتر، نعت، الناشطة ديما، بكلمات مؤثرة، قالت، قلب مكسور، ضحية جديدة غادرت ولم تسقط.

وقال الزميل سلمان العنداري، مراسل قناة “سكاي نيوز عربية” في بيروت، في تغريدة على حسابه في “تويتر”، إنّ ديما فارقت الحياة اليوم، مضيفاً: “اختفت ابتسامة ديما بسبب إجرام المنظومة. السلام لروحها”.

وفي تغريدة ثانية، نشر العنداري رسالة مؤثرة كتبتها ياسمينا قيس، ابنة ديما، بعد إصابة والدتها، مشيراً إلى أنّها صلّت كثيراً كي تعود وتنتصر على الغيبوبة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى