“الآن ناشرون وموزعون” تقدم للقارئ العربي نحو 100 إصدار جديد في الدورة 39 من معرض الشارقة الدولي للكتاب

النشرة الدولية –

تشارك “الآن ناشرون وموزعون” بنحو 100 إصدار جديد في الدورة 39 من معرض الشارقة الدولي للكتاب التي تُقام في مركز إكسبو الشارقة خلال الفترة 4-14/11/2029 تحت شعار “العالم يقرأ من الشارقة”.

وتقدم الدار للقارئ العربي باقة متنوعة من الإصدارات في الرواية، والشعر، والقصة، والمسرح، والسيرة، وأدب الرحلات، والنصوص، والدراسات في التاريخ، والعلوم، والتربية، والفلسفة، والدين، والفكر، والقانون، والبيئة، والسياسة، والتراث، إلى جانب كتب الأدب الموجَّه للطفل، وكتب الترجمة من اللغات الإنجليزية والفرنسية والألمانية والإيطالية والإسبانية والروسية والبوسنوية والتركية.

ويوقّع عدد من كُتّاب الدار إصداراتهم في ركن التواقيع في بهو المعرض، ومنهم الباحث الأردني مهدي حنا الذي يوقّع كتابه “الذكاء الاصطناعي والذكاء الإمبريالي”، والخبير الاقتصادي الإماراتي أحمد السويدي الذي يوقّع كتابه “العقارات في الإمارات”، والكاتبة الأردنية دينا معلوف التي روايتها “حنين حياة”، والشاعر الأردني أحمد الأخرس الذي يوقّع مجموعته “دو ري مي”، والشاعر السوري نوزاد جعدان الذي يوقّع مجموعته “أمشي على يدي”.

ومن الروايات الجديدة التي تقدّمها الدار للقارئ العربي خلال مشاركتها في المعرض: “هوشيلاجا” لسميح مسعود، و”أجراس القبار” لمجدي دعيبس، و”المؤابي” لسامر المجالي، و”من سيذكر ما لم يحدث” لرامي العزب، و”خبر عاجل” لنضال الصالح، و”كرك موبا.. رسائل المدينة” لعبدالهادي المدادحة، و”ضبح الأمكنة” لبسام الهلول، و”انتقام النرجس” لحنين رياض، و”رحيل إلى فضاء آخر” لجليلة الجشي، و”درب المسحورة” لمحمود الرحبي، و”عُماني في جيش موسوليني” لماجد شيخان، و”موت في حياة ما” لجيهان رافع، و”غريبا” لحياة البوسالمي، و”أسرار قوقعة” لشهيرة الحسن، و”ظلال الأزرق الخائف” لريما حمود، و”قاعة رقم 4″ لأحمد راشد، و”طفلة” لخالد الشنفري.

وفي مجال القصة القصيرة، يُعرض في جناح الدار من بين الإصدارات الجديدة: “إيفا” لوداد أبو شنب، و”كوابيس الرجل الفراشة” لرشيد اغبارية، و”الليلة قبل الأخيرة” لمحمود الريماوي، و”فالس الغراب” ليوسف ضمرة، و”لحظة” لسهيلة البهلوان، و”عائد إلى دير ياسين” لبسام أبوغزالة، و”ثلاث قصص جبلية” لمحمود الرحبي، و”وجه رجل ميت” لأحمد الحجري، و”المسكونة” لبراءة الأيوبي، و”حين تصحو الشياطين” لبشائر المقيمي، و”مشاكيك” لسعيد السيابي.

وفي مجال الشعر، تقدم الدار في جديدها: “لقاء الليل” لمحمود فضيل التل، و”قيثارة حب” لمحمود الخصيبي، و”نهارات بلا تجاعيد” لعبدالرزاق الربيعي، و”كلمات نباتية” لعبدالله خليفة عبدالله، و”أيام بمفاتيح صدئة” لطالب المعمري، “قلب آيل للخضرة” لرقيّة الحارثي، و”هذا صباح آخر من دونها” لسمير القضاة، و”للعزيز نساء” لسهير الداود، و”بوسعي أن أقول” لـلبيد العامري.

ومن بين الكتب المترجمة من لغات عدة، تعرض “الآن ناشرون”: “كتاب المسافر الأكثر مبيعًا” و”بعد الرحيل” للكاتب الأميركي ريك إنكورفيا (ترجمة ربى أبو علي)، و”وقفة مع الخيّام” للإيراني علي دشتي (ترجمة يوسف بكار)، و”مقاربات بلقانية عن القدس خلال الحكم العثماني” الذي ترجمه محمد الأرناؤوط عن البوسنويّة، و”خارج السكة” للبوسنوي إبراهيم قدريو (ترجمة إبراهيم فضل الله)، و”ملتقى الكلمات” للأديب البوسنوي حارث سيلاجيتش (ترجمة إسماعيل أبو البندورة)، والثلاثية التي ترجمها خالد البلوشي عن الإنجليزية (إلى ما قبل بابل، إلى ما بعد بابل، تقويض برج بابل)، و”دكتاتورية المستنيرين.. روح الإنسانية العابرة وأهدافها” للروسية اولغا تشيتفيريكوفا (ترجمة باسم الزعبي).

وفي الدراسات الأدبية والنقدية، تضع الدار بين أيدي قرائها: “عُمان وقضايا الإنسان في شعر هاشمية الموسوي” لناصر أبو عون، و”صورة الغجر في الرواية” لميّ بنات، و”حداثة القصة القصيرة” لطلال زينل، و”تفكيك مركزية السرد” لسمير درويش، و”المشرب العذب.. قراءات في الشعر العماني” لمحمد الحضرمي، و”وتحدّث العلم شعراً” لسالم البوسعيدي، و”شعائر النص” لعماد الضمور.

وفي الدراسات الفكرية والفلسفية تعرض الدار: “من الهرمية إلى الشبكية” لإبراهيم غرايبة، و”لماذا يفوتنا القطار دائماً” لسلطان المعاني، و”الفكر النسوي الإسلامي في العالم العربي المعاصر بين التراث والحداثة” لميسون الدبوبي، و”الشخصية ومفهوم الذات” لحنان هلسا.

أما الدراسات التاريخية والسياسية والإعلامية، فتقدم الدار كتباً من بينها: “الحركة العلمية في زنجبار وساحل شرق إفريقيا خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر” لسليمان الكيومي، و”من الحكومة إلى الدولة” لمحمد الأرناؤوط، و”العلاقات السياسية الدولية ودور مجلس الأمن في حل النزاعات الدولية” لسعد الشواف، و”الحراك الشعبي والصحافة” لزياد الشخانبة، و”أماكن نسخ المخطوطات في عُمان” لحميد بن سيف الراوي، و”قراءة سردية لمقامات أبي الحارث البرواني” لسعيد الصلتي، و”رؤية الجاحظ في عصرَي بني أمية وبني العباس” لسليم الهنائي.

وفي الدراسات الاقتصادية، تعرض الدار: “الاقتصاد السياسي الأردني” لجعفر حسان، و”قراءات في التاريخ الاقتصادي العُماني” ليونس النعماني، و”الأزمة المالية والاقتصادية في الأردن” لفهمي الكتوت، و”التمكين الاقتصادي والاجتماعي للمرأة في عُمان” لعزيزة الحبسي.

وفي كتب السيرة والمذكرات والنصوص والمقالات، تعرض الدار إصدارات من بينها: “بومة منيرفا” لسيف الرحبي، و”رحلتي.. سيرة رجل الأعمال فضل طه” لفداء طه، و”الشيخ سعيد بن جويد الصوري” لحمود الغيلاني، و”كوابيس شهر مختلف” لهدى فاخوري، و”نقطة تحول سرمدية” لوائل بن عبدالعزيز، و”لمسات صاخبة” لرحمة المغاربة، و”شحذ الأفهام بأحاديث المنام” لصلاح جرار، و”شموع الحكمة” لخالد الغماري، و”تحليق” لعلاء الدين الدغيشي، و”بشجريات” لسالمة المرهوبي، و”وطن في حقيبة” لسعيدة بن خاطر الفارسي، و”مدمنة مع وقف التنفيذ” لرجاء بطارسة، و”شهود من أهلها.. أحاديث الجائحة” لسامر المجالي وسجود العناسوة.

ومن جديد إصدارت الدار في الفنون: “الارتحال وراء الضوء.. تجربة الفنان مهنا الدرة” لحسين نشوان، و”توابيت ملكية” لتحية الرواحي، وقلوب ضريرة” و”عرائس بشرية” لنعيم فتح نور، و”الجمال الصوتي.. تاريخه ورؤيته الفقهية” لبدر العبري، و”الموسيقى والغناء في الأردن” لعلي الشرمان.

وفي الأدب الموجّه للفتيان والأطفال، تقدم الدار لقرائها: “الحدس” لنور الدين شبيطة، و”العصفور الأصفر” و”العيد في الصحراء” لليديا حسّان، و”أنا عندي حنين” لمها صويص- دبابنة.

وقد صدر عدد من هذه الكتب ضمن اتفاقيات دعم وتعاون وشراكة مع هيئات ومؤسسات رسمية وأهلية من بينها الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء، والنادي الثقافي في مسقط، وجمعية الدراسات الشرقية في كوسوفو، ووزارة الثقافة الأردنية، ومؤسسة عبدالحميد شومان الثقافية.

يشار إلى أن “الآن ناشرون وموزعون” تأسست في الأردن بمبادرةٍ من عدد من الكتّاب والمثقفين والإعلاميين في أواخر عام 2013، وهي تمثل مشروعاً ثقافيّاً يُعنى بالإبداع، والتنوير، والحوار مع الآخر، والتشارك الإنساني.

وتسعى الدار للارتقاء بصناعة النشر، وتعميم القراءة، وتوطين المعرفة، من خلال شبكة تواصل واسعة مع المؤلفين والمثقفين العرب، وبناء جسور مع القراء في البلدان العربية وفي بلاد الاغتراب والمهجر.

وتنطلق الدار في مشروعها الثقافي التنويري من إدراكها لأهمية فعل القراءة ورقيّاً وإلكترونيّاً، إذ تدشّن شراكة مع المؤلف، فتعرّف به وبمنتجه، وتوثق ارتباطه بالقراء والشريحة المثقفة والإعلاميين، كما تعرض أعماله عبر منصاتها الرقمية والمنصات الثقافية الصديقة، وتضيء تجربته عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، ومن خلال المعارض ونقاط البيع والتوزيع، وتقنيات الاتصال الحديثة، ووسائل الإعلام بوسائطها المتعددة.

وتأتي مشاركة الدار في معرض الشارقة الدولي للكتاب، برغم التحدي الذي تفرضه جائحة كورونا في أنحاء العالم، وما ينجم عن هذه الجائحة من صعوبات تمسّ قطاع النشر بمجمله.

يُذكر أن معرض الشارقة الدولي للكتاب تنظمه وتشرف عليه هيئة الشارقة للكتاب، ويُقام سنويّاً برعاية حاكم الشارقة الشيخ د.سلطان بن محمد القاسمي، ويُصنَّف واحداً من أهم ثلاثة معارض على مستوى العالم. ومنذُ انطلاقته شكَّل المعرض مُلتقى لثقافات المنطقة والعالم؛ ومنصةً لبناء العلاقات الثقافية والتبادل المعرفي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى