جدل الغربلة والبناء… إضاءة على الممر الاجباري في فلسطين
بقلم: د. سمير محمد ايوب

النشرة الدولية –

كل حرعاقل، وهو يعلم الخطائين منكم ومنهم، ويعلم الصادقين والمنافقين والمندسين، يَسألُ عن المعتوه وعن المشبوه وعن الواهم، الذي قرّر في لحظة ظن أو هلوسة،  حشد قوى ورمزيات وأهداف وأدوات م ت ف والفصائل،  لدعم خطيئة اوسلو، وممارساتها في وجه عمليات التحرير وأهله؟!

لتتصدروا الصفوف في مشاهد القوة ثانية، عودوا لطهر البدايات وأول الرصاص والحجارة وإمارة الشهادة.

ولتستقيم الأمور بداية، فكوا الارتباط بين الخنادق والفنادق، وبين المناضلين وزناة النضال ولصوصه وأدعيائه.

ونقظة البدء هنا: غربلة صادقة صارمة شمولية لكل الركام، وحرق نفاياته قبل إعادة البناء من جديد. فلا يصح بناء فوق المزابل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى