كيف ردت الإعلامية منى أبو حمزة على شتيمتها؟
النشرة الدولية –
عبارات غير لائقة لمنى أبو حمزة، التي كانت كُتبت على بعض الجدران من منطقة الشوف وصولا الى العاصمة اللبنانية، بيروت.
الإعلامية أبو حمزة، تتعرض من فترة لحملة غير أخلاقية على مسرح الشارع، خطها بعض الجبناء، من ضعاف النفوس الذي لا يجرؤ أي منهم على مواجهتها وجه لوجه، وهي صاحبة الحضور والشخصية القوية، وتاريخها يشهد لها.
منى لم تترد بنشر الشتيمة على صفحاتها بمواقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك وتويتر، وعلقت عليها.
“تتكرر الكتابات برعاية Red Bull من حيطان الشوف إلى بيروت. واليوم ردّاً على تأمين زوجي المحروقات لأهلنا في الخريبة. شكراً للحقير الصغير والشكر الأكبر للساكت الكبير وللمعزّين. هذا ما غدت تسطّره ريشتنا التي سقيناها بالدم”.
يشار الى ان العديد من الزملاء في لبنان والوطن العربي، تضامنوا مع الإعلامية منى أبو حمزة.
مثل رابعة الزيات، جمال فياض، لانا مدور، وغدي فرنسيس…
وقد علقت ابو حمزة عبر “فيسبوك” على بعض المدافعين عنها في وجه من يقود الحملة ضدها بمنشور معبر، مما جاء فيه: “هذه سابقة هجينة لم نعتد عليها لا في ايماننا التوحيدي ولا في نشأتنا الجبلية”.