صورتك الحقيقية
بقلم: سلوى النابلسي
النشرة الدولية –
ما اجمل ان ترتدي ثيابك ببساطة وتسرح شعرك دون ان تتامل نفسك في المرأة …انها صورتك الحقيقية . كما عندما تستيقظ او تنام. انه اصدار اصلي كما خلقك ربك
ترتاح نفسيا جدا جدا..
هذا ما حدث معي عندما ذهبت مع صديقة لعند صديقة. قريبة من المنزل تملك شاليه على البحر ….واخذوا لي صورا وضحكنا مثل الاطفال.
مع ان منزلي على البحر لكن بوجود للحديقة عندها ولطفها اعطت نكهة فرح وبساطة كم اعشق الصدق والبساطة …
كانت جلسة ولا اروع ..
نسيت النت ومشالكله . النت الذي يحتاح الى ١٠ اسابيع ليعود طبيعي (هذا ان . ان . صدقوا ولن يصدقوا ولا اصدق)
بعد ان اجبروا الشعب ليعودوا ويشتركوا بال 4 G بأثمان باهظة .
انا اعشق المنزل وكان النت الصلة الوحيدة معكم مع اصدقائي الغاليين
هل هناك من شيى لم يفعلوه
يا رب فقط الصبر وفقط الايمان اكثر وأكثر
وكما قالت لي صديقة الحياة ستسير معنا وبدوننا
حسدتها انها فلسفة اللامبالاة لا استطيع تبنيها لكني افرح لاجلها لا شك تخفف من الضغط النفسي.
من ابنة الياسمين سلوى النابلسي اتمنى لكم دوام النت والكهربا والماء،. وفرح الحياة الطبيعية التي احتاجها. خطفوها من حياتنا لا اظن احد في العالم يتمناها لانها اصبحت من الاوليات