تعاملت مع مآسي شخصية لوّعت قلبي كان لي في صمودي ألف يد

ايملي الحصروتي

النشرة الدولية –

بين يونيو ٢٠٢٠ وفبراير ٢٠٢١، تعاملت مع مآسي شخصية لوّعت قلبي، بداية مع مرض ابني الأصغر، ثم مقتل أخي في جريمة بشعة وبعدها موت أبي قهراً ومرضاً.

سحقني الألم فاعتزلت الكل بلا استثناء، وكانت أياماً قاسية وصعبة وخلت أني لن أشفى.

لم يكن لي يد فيما حصل.. ولكن كان لي في صمودي ألف يد.

Back to top button