٣٩ عاماً على قيد هذه الحياة
بقلم: غنوة غازي
النشرة الدولية –
٣٩ عاماً على قيد هذه الحياة! وعلى باب ال٤٠ حاسة حالي عم بولد من جديد، وكأنو ال٣٩ سنة اللي مرقوا كانوا عمر فراشة داخل شرنقة ضيقة كتير بس كانت مريحة! وكأني اليوم عم بخلق من جديد، طفلة عم ينفتح وعيها للحياة بحب كبير! وعدي لذاتي بأنو عيش ما تبقى من سنين العمر او ايامه او لحظاته، بفرح كلي ما بيكتمل إلا معكن ومن خلالكن كلكن، اهل وقرايب وصديقات واصدقاء، ومتدربين ومتدربات.. ووعدي بأنو ثابر على طريق الوعي والتطور الذاتي لتحقيق رسالتي بهذا الدور من حيواتي واتشاركها معكن بفرح.. والفرح هون مش مجرد بقاء على “قيد” الحياة، بل فكّ لكل قيودها وعيشها!
شكرا لكل مين اتصل/ت وارسل/ت رسائل وصور وتعليقات.. وجودكن بحياتي وحدة من أكبر النِّعم.
