رئاسة ريما بيطار لجمعية “الغد لنا”… رمز للأثر الإيحابي
النشرة الدولية –
بفضل رؤية ريما بيطار وإصرارها، أصبحت جمعية “الغد لنا”، مثالاً يحتذى به في مجال التنمية المستدامة والمساهمة في رفاهية المجتمع المحلي.
ريما بيطار، برئاستها للجمعية تبرز كرمز للأثر الإيجابي الكبير الذي تتركه الجمعية في حياة أبناء كفرقطرة. من خلال جهودها المستمرة في تحسين جودة الحياة وتعزيز التنمية المستدامة في القرية، تساهم ريما بيطار وجمعيتها في بناء مستقبل أفضل للمجتمع المحلي.
وتعمل الجمعية على تنمية القدرات لدى الشباب والفتيات، مما ينعكس إيجابياً على المجتمع ككل. من خلال برامج تدريبية وتعليمية متنوعة، توفر “الغد لنا” فرصًا للشباب لاكتساب المهارات والمعرفة التي تمكنهم من تحسين حياتهم الشخصية والمهنية. كما تعزز الجمعية قيم التعاون والمشاركة المجتمعية، مما يسهم في خلق بيئة داعمة ومترابطة.
ريما بيطار عملت بكل جهد لإبراز دور جمعية “الغد لنا” كملاذ آمن لمنتسبيها وروادها، بعيدًا عن التطرف والانحراف. بفضل قيادتها الحكيمة ورؤيتها الواضحة، أصبحت الجمعية مكانًا يحتضن الشباب والفتيات، ويوجههم نحو مسارات بناءة وإيجابية.
تقدم الجمعية برامج وأنشطة متنوعة تهدف إلى تمكين الشباب وتعزيز قدراتهم في مجالات متعددة، مثل التعليم، والتدريب المهني، والتنمية الشخصية. من خلال هذه البرامج، يجد الشباب في الجمعية بيئة داعمة تتيح لهم التعبير عن أنفسهم وتحقيق إمكاناتهم.
بجانب ذلك، تعمل “الغد لنا” على نشر قيم التسامح والاعتدال، وتشجيع الحوار والتفاهم بين مختلف فئات المجتمع. تسهم هذه الجهود في حماية الشباب من الوقوع في براثن التطرف والانحراف، وتساعدهم على بناء مستقبل مشرق ومستقر.
قيادة ريما بيطار المتميزة وحرصها على تعزيز دور الجمعية كملاذ آمن، يعكس التزامها العميق تجاه خدمة المجتمع وتحقيق التنمية المستدامة. بفضل جهودها، أصبح للجمعية تأثير إيجابي ملموس في حياة أبناء كفرقطرة، وساهمت في بناء مجتمع أقوى وأكثر ترابطًا.