الدكتورة إيمان العبد الغني ونشر الإيجابية

النشرة الدولية –

تعتبر الدكتورة إيمان العبد الغني من الرواد في مجالها، حيث تمزج بين البحث الأكاديمي والنشاط الإعلامي لتقديم محتوى مفيد وملهم للجمهور، وهي شخصية بارزة في مجال الإعلام الرقمي والثقافة النسوية التقاطعية. من خلال نشاطها على وسائل التواصل الاجتماعي، تسعى إلى نشر الإيجابية والتوعية بين المتابعين، وتعزيز الثقافة الرقمية والنشاط الرقمي بشكل عام.

حصلت الدكتورة إيمان على درجة الدكتوراه في موضوع “شيرلوك الرقمي” من مختبر DC، حيث تركز أبحاثها على الثقافة النسوية التقاطعية والرقمية، وهو مجال حديث يتناول كيفية تأثير التكنولوجيا الرقمية على القضايا النسوية والعدالة الاجتماعية.

بالإضافة إلى نشاطها الأكاديمي، أسست الدكتورة إيمان وكالة إعلامية متخصصة، وهي تعمل كرئيسة تحرير لها. من خلال هذه الوكالة، تسعى إلى تقديم محتوى إعلامي يعزز الوعي والثقافة الرقمية، ويعكس القضايا النسوية بشكل تقاطعي.

الدكتورة إيمان العبد الغني، تعمل على نشر الإيجابية والتفاؤل بين متابعيها على صفحات التواصل الاجتماعي وتقدم الدكتورة إيمان محتوى متنوع يشمل نصائح لتحسين جودة الحياة، تعزيز الصحة النفسية، وتطوير الذات. من خلال مقاطع الفيديو والمنشورات الملهمة، تسعى إلى تشجيع الناس على تبني نظرة إيجابية تجاه الحياة ومواجهة التحديات بقوة وإصرار.

قد تتضمن منشوراتها موضوعات مثل:

– كيفية التغلب على التوتر والقلق.

– أهمية التفكير الإيجابي وتأثيره على الصحة العامة.

– نصائح لتحقيق التوازن بين الحياة العملية والشخصية.

– أساليب لتحفيز الذات وتحقيق الأهداف.

يعتبر محتواها ملهمًا للكثيرين، حيث يساهم في خلق بيئة تفاعلية وداعمة على منصات التواصل الاجتماعي. من خلال رسائلها، تهدف الدكتورة إيمان إلى بناء مجتمع متفائل ومتماسك، قادر على مواجهة الصعاب بروح إيجابية وإرادة قوية.

ومن اجمل ما كتبت الدكتورة إيمان العبد الغني، بأن النجاح ليس محض صدفة بل هو نتيجة لرؤية واضحة وعمل دوؤب واصرار على المضي قدما رغم التهميش والعقبات والعراقيل .

انه باختصار مزيج من الاصرار والتحدي والمهارات الفائقة في الانفتاح والتواصل مع فرص خارج محيطك المحبط وخارج حدودك الجغرافية.

اتذكر جيدا عندما أسست منصة ستارت اب ديجيتال وبدأت في الترويج لها في عام 2017 كانت بمثابة قفزة من الأعلى وسقوط حر في سوق ومجتمع غير مهيأ للتعامل مع ثقافة التجارة الالكترونية وكان التحدي بالنسبة لي هو أن ابدأ لانني كنت على يقين بحتمية التحول الرقمي عاجلا أم آجلا . هذه البداية المبكرة في الكويت فتحت لي ابواب صناعة المنصات واختراق فضاء انشاء المواقع الاكترونية وتقديم الخدمات والحلول التقنية وفهم طرق الترويج لها عبر عالم الانترنت مما سهل علي عملية التسويق والتواصل و الدخول في اسواق عالمية جديدة وخلق تحالفات ذات قيمة مضافة

انه عالم جميل ملئ بالفرص الواعدة حقا.

عندما اتحدث عن المنصات الرقمية وصناعة المحتوى الرقمي فتأكد بأنني وضعت يدي في كل تفاصيله التقنية عبر سنوات من الكفاح وصنعت بوابات منصاتي الرقمية ومواقعي واديرها بنفسي.

زر الذهاب إلى الأعلى