عندما تكتب فارعة السقاف لأجل فلسطين وغزة

النشرة الدولية –

لا شك بأن للقضية الفلسطينية بشكل عام، ولغزة، وهي تتعرض لحرب إبادة منذ السابع من اكتوبر 2023، شكل مغاير لما، من ناحية عدد الشهداء والجرحي جراء الحرب التي يشنها الاحتلال بدون هوادة، فحرق الأرض وقتل الطفل والشيخ والنساء، ولم تسلم حتى دور العبادة والبنية التحتية.

الفاضلة فارعة السقاف، مع حفظ الألقاب، كان لافتاً ما تكتب وبطريقتها الخاصة، على صفحتها بموقع تويتر، بمشاعر عبارة عن مجموعة من المشاعر والأحاسيس الجسدية إضافة إلى الوعي والإدراك والتي تعكس ردة فعل الشخص تجاه المواقف والأمور الحياتيّة التي يواجهها في يومه، وهي في الحقيقة تشمل مجموعة لامتناهية من الظواهر النفسية سواء كانت محدّدة تجاه حدث معيّن يرافقها بعض الانفعلات المرئية والواضحة للآخرين، أو تدفّق مفاجئ من المشاعر غير المرئية للآخرين.

زر الذهاب إلى الأعلى