“Ayla” أجمل ما آلت إليه جبيل في خريف ٢٠٢٣

https://149359366.v2.pressablecdn.com/wp-content/uploads/2023/09/IMG-20230919-WA0013.jpg

لكل خريف رونقه وألوانه، إلا أن خريف “Ayla” مختلف هذا العام.
هندسة عريقة، تصاميم مبتكرة، موقع استراتيجي وخبرة أعوام سوف تضع جبيل مجددا على الخارطة السياحية.
إن ما ينتظر اللبنانيين سوف يكون أكثر صخباً وجمالاً مما شهدناه خلال فصل الصيف في مناطق أخرى.
إنها “Ayla” الجبيلية المقتبسة من “Ayloul” لا تنتظر فصلاً ولا موسماً ولا حتى مناسبة، بل ستفرض نفسها ملكةً على عرش مدينة الحرف، تجمع بين الحداثة والعراقة بين الغرب والشرق وبين القديم والجديد، وسترفض أن تكون أقل من ذلك شأناً.
من هي “Ayla” ولماذا اختارت مدينة جبيل موقعاً لها؟
يجيب صاحب هذا المشروع الأستاذ مارك عبود قائلا:
‏”Ayla فكرة جديدة ومفهوم جديد في عالم المطاعم في لبنان، لقد استطعنا أن ندخل أفكاراً جديدة بعيداً عن التكرار والتقليد ونظراً لعراقة مدينة جبيل وكونها الأولى سياحيّاً ومقصداً للسياح العرب والأجانب اخترنا أن يكون مركزها هنا”.
ويشدد عبود على أن مطبخ “Ayla” سيجمع العديد من المطابخ الأوروبية والأجنبية المميزة والفريدة من نوعها كما سيكون للسهر حيّزٌ مهمّ، ممّا يشكّل مساحةً لتمضية الأوقات الممتعة.
وأوضح أن ما تقترحه “Ayla” هو مزيج من الخبرة والمستوى سيحظى بإعجاب أصحاب الذوق والباحثين عن الرفاهيّة.
ووعد عبود بخريف يلوّن أيام جبيل بالسحر والفرح، معتبراً أن المطاعم تشكل حالياً الركيزة الأساسية للاقتصاد اللبناني ولأننا نؤمن بأن لبنان بلد الحياة والسهر والفرح قررنا، بعد الاستثمار في هذا القطاع منذ سنوات عدة عن طريق مطعم “Ayloul” في عنايا قضاء جبيل، أن تكون الوجهة الحالية جبيل المدينة من خلال “Ayla”.
وختم بالقول: “جبيل التي لا شغور فيها ولا فراغ لا تهدأ. صيفها يتمدّد إلى الخريف و”Ayla” ستكون مصنعاً جديداً للسياحة والفرح”

زر الذهاب إلى الأعلى