بصمة د. ناهدة خليل بجمعية المنى… وجهود متفانية ومثال رائع للإنسانية
النشرة الدولية –
جمعية المنى التخصصية “عيون البراءة” اللبنانية هي مثال رائع للإنسانية والرحمة في العمل الاجتماعي. هذه الجمعية تقدم خدمات جليلة للأطفال الذين يعانون من مشاكل صحية متعددة، وتعمل جاهدةً على تحسين حياتهم بطرق لا تعد ولا تحصى.
بفضل الجهود المتفانية لأعضاء الجمعية، يتم تقديم الدعم الطبي والنفسي لهؤلاء الأطفال وعائلاتهم، مما يضفي أملًا جديدًا في قلوبهم ويمنحهم القوة لمواجهة التحديات اليومية. يعكس عمل الجمعية روح التعاون والتكافل الاجتماعي، حيث ينثرون الحب والياسمين دون تردد مقابل، مقدمين أروع الأمثلة في العمل التطوعي والخدمة المجتمعية.
نحيي جمعية المنى التخصصية “عيون البراءة” على جهودها النبيلة، ونشجع الجميع على دعمها والمساهمة في استمرار مسيرتها الإنسانية المشرقة.
جمعية “المُنى التخصصية – عيون البراءة” اللبنانية تستحق كل إشادة وتقدير على جهودها الرائعة في خدمة المجتمع، حيث تنثر الياسمين والحب دون تردد أو مقابل. تحت قيادة المديرة القديرة، الدكتورة ناهدة خليل، التي قدمت إسهامًا علميًا مميزًا من خلال كتابها بعنوان “أهم الاستراتيجيات المعرفية في تعليم القراءة والكتابة للأطفال ذوي صعوبات التعلم”، تمكنت الجمعية من إحداث تأثير إيجابي كبير في حياة الأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم وأسرهم.
الدكتورة ناهدة خليل، لم تكتفِ بدورها الإداري، بل تجاوزته لتقدم دراسة معمقة ومفصلة حول الاستراتيجيات التعليمية الفعالة التي يمكن أن تسهم في تحسين مهارات القراءة والكتابة للأطفال ذوي صعوبات التعلم. كتابها يُعد مرجعًا مهمًا لكل من يعمل في مجال التعليم الخاص، حيث يقدم أدوات وأساليب مبتكرة تساعد في تمكين هؤلاء الأطفال من تحقيق إمكانياتهم الكاملة.
إن تفاني جمعية “المُنى التخصصية – عيون البراءة” والعمل الدؤوب لفريقها بقيادة الدكتورة ناهدة خليل يعكس التزامًا عميقًا برفاهية الأطفال وتعليمهم، مما يجعلها نموذجًا يُحتذى به في العمل الخيري والتعليمي. جهودهم لا تقدر بثمن، وهم بالفعل يستحقون كل الدعم والتقدير على مساهماتهم القيمة في بناء مستقبل أفضل للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.