الإعلامي والأديب اللبناني ميشال دمعة: انتمي الى عالمي هذا الذي أحب… بدأت الكتابة منذ 5 سنوات بشكل مكثف
النشرة الدولية – طلال السُكرّ –
يقول الإعلامي والأديب اللبناني ميشال دمعة، انا في طريقي إلى عالم الإعلام عملت جاهدا على متابعة الكثير من الشعراء وكانت القرأة متعة شخصية.
ويضيف الأديب، دمعة، أعمل على نفسي جيداً لأستحق لقب شاعر.
قال الإعلامي ميشال دمعة، أنا يا صديقي إعلامي قبل كل شيء اننتمي إلى عالمي هذا الذي احب بدأت الكتابة منذ خمس سنوات بشكل مكثف لكنني أعشق عالم الشعر والأدب. واعمل على نفسي جيدا لأستحق لقب شاعر. و انا في طريقي إلى عالم الإعلام عملت جاهدا على متابعة الكثير من الشعراء وكانت القرأة متعة شخصية. تخرجت من الجامعة. وابتعدت عن هذا العالم الجميل وكانت الرحلة مع الإعلام منذ سنة 1996.
هناك الكتر ممن تسلقوا عالم الشعر. لكن هناك القليل منهم من يستحق وسام هذا العالم الجميل هناك مبدعون لا شك في المنتديات، وكانوا يعملون على نشر هذا الوعي الأدبي من خلال الامسيات والندوات الشعرية لكن الأوضاع التي نمر بها هذه الأيام فرملت كل شيئ لاسف الكاتب في بلادنا يكرم بعد رحيل الجسد احيانا.
لكن في الآونة الأخيرة لفتني ان بعض المنتديات كانت. تكرم الشعراء. وهم في وهج الحضور وهذا جيد المرأة هي أجمل شيئ في هذا العالم اقصدد عالم القصائد نعم هناك نساء هم مثقفون واثبتوا انهم شعراء وادباء بكل جدارة النقاد ليسوا مجبرون لإرضاء احد لكن كلنا احيانا من باب اللياقة للأسف نبتسم لبعض المتطفلين في عالمنا الجميل فقط لأنهم أصداء.