في زمن الحاجة الى الابتسامة والفرح… هكذا ودع النجوم “بيارو”

النشرة الدولية –

في زمن الحاجة الى الابتسامة والفرح، رحل واحد من أبرز وجوه الميلودراما اللبنانية الذي لم يبخل يوما في توزيع الضحكات والابتسامات وكل عوامل الفرح على جمهوره ومحبيه.

بيار جماجيان، ممثل لبناني من الطراز الذهبي، عرف كيف ينتقل من “الأبيض والاسود” الى عالم الألوان بسلاسة ورقي عبرا عن مهنيته وأخلاقة وكبر نفسه.

مع رحيل “بيارو” تخسر الدراما اليوم رائدا تمكن من التنقل بين الدراما والكوميديا ويخسر لبنان مواطنا أفنى العمر في البحث عن وطن يحميه ويحترم فنه وعمله.

وبعد خبر وفاته، ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بعبارات تنعى الراحل وقد وصفته بعضها بـ”الخسارة الكبيرة”، و”القيمة الفنية التي لا تشبه الا نفسها”، كما اعرب عدد من الفنانين والمنتجين في لبنان عن صدمتهم بوفاة جماجيان، واجمعت كلماتهم على الاشادة به اخلاقيا ومهنيا، منهم:

ماغي بوغصن

“فنان كبير وتاريخ طويل وصديق غالي كتير.. خبر رحيلك بيوجَع القلب وبيحزّن كتير.. رح اشتقلك يا صديقي المهضوم والمحبّ.. رح نشتقلك كلنا.. نفسك بالسماء بيارو”.

نادين نسيب نجيم

“الله يرحمه وتكون روحه بالسماء. نجم وشخص لطيف وقريب للقلب ومتواضع ومحبوب ومهضوم. صح الفنان يغادر الحياة لكن سيرته تبقى خالدة للأبد”.

تيم حسن

“الله يرحمك أصدق التعازي لأسرتك الكريمة وكل معجبيك الفنان القدير بيار جماجيان”.

ورد الخال

“كل ما يروح فنان من هاادني منخسر خيط من خيوط الشمس رح نشتقلك بيار ، يا مثال للمثّل الخلوق الصبور ، والمُحب من الآخر ، الفنان قبل كل شي هو بالسمعة الطيبة”.

عبدو شاهين

“بيار جامجيان يا ضحكة سما لروحك السلام”.

شركة “صباح أخوان”

“وداعاً بيار جماجيان “ابو عيسى”، أعمالك ستبقى خالدة في قلوبنا، رحمك اللّه وأسكنك فسيح جنّاته”.

ليليان نمري

“التقينا بعد سنين وتركتنا بغمضة عين هالمرة ما رح قول شي إلا الصدمة اكبر من توقعاتي يا ريت للَحقت صورت معك هالمشهد الباقي ويا ريت قبلت عزيمتك عالغدا لو عارفتك فالل .. بخاطرك يا رفيق النجاح من ايام شبابنا .. بخاطرك بيبيرو والى اللقاء بالملكوت ورح نرقص رقصتنا الشهيرة وتعَيط عليي من غيرتك .. الله يرحمك حرقتلي قلبي”.

باسم مغنية

“ولك يا بيار وين فليت ؟؟ عم نصور مسلسلين مع بعض بدنا نخلصن. ما بصدق أقعد بالتصوير معك تتضحكني. أبو روح حلوة رح اشتقلك”.

كارمن لبس

“الله يرحم الرائع وصاحب الروح الحلوة والقلب الطيب بيار جماجيان نفسه بالسماء”.

مروان حداد

“تعرفت اليه عام 1987 عندما انتجت مسرحية ستوب مدرسة بوب للراحل ابرهيم مرعشلي بعدها انتجت له مسرحية بيارو حظو زيرو فكانت اول بطولة له ثم عمل معي في عدة مسلسلات كان اخرها حبيب ميرا طيلة تعاوننا كان مثال الفنان المكتمل الاوصاف فنيا واخلاقيا بيارجماجيان رحمك الله وادخلك فسيح جناته”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى