ترشح اول استاذة جامعية “وفاء العساف” لمقعد كوتا نسائية بمجلس العاصمة الأردنية

النشرة الدولية –

يأتي طموح المرشّحة لعضويةِ مجلس أمانة عمّان عن منطقةِ ” تلاع العلي وخلدا وأم السماق”، الاستاذة الجامعية، وفاء نايف العساف، من خلال المشاركة الفاعلة في الحياة العامة

ربما الاستاذة العساف، هي المرشحة الأولى، هي الأكاديميّة والناشطة، ذات المسيرة الحافلة بالنجاحات، لتؤكّد مرةً أخرى بأنّ المرأةَ الأردنية إلى جانب كونها زوجة وأمّ قادرةٌ على الإسهامِ في خدمةِ وطنها، والقيام بأدوارٍ فاعلةٍ في التنميةِ الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، وبما يُعزّز مسؤولية أمانة عمّان تجاهَ المرأة والطفل، وتمكين الشباب من خلالِ توفير بيئةٍ حضريةٍ مُستدامة ضمنَ الأحياء السكنية، وإطلاق برامج ونشاطاتٍ مُوجّهة لهذه الفئات.

May be a closeup of 1 person

الاستاذة الجامعية، وفاء العساف، جاء في بيان ترشحها:

المرشحة وفاء نايف العساف

الأقرب للفوز بمقعد الكوتا النسائية في انتخابات مجلس أمانة عمّان / تلاع العلي

في إطار الاستجابة المتتالية من أبناءِ الوطنِ للدعوة الملكية السامية بضرورة النهوضِ باستحقاقاتِ المرحلة من خلال المشاركة الفاعلة في الحياة العامة، جاءت نيّةُ الأستاذة الجامعية ” وفاء نايف مفلح العساف ” بالتقدّمِ للترشّح لعضويةِ مجلس أمانة عمّان عن منطقةِ ” تلاع العلي وخلدا وأم السماق” ، وهي الأكاديميّة والناشطة، ذات المسيرة الحافلة بالنجاحات، لتؤكّد مرةً أخرى بأنّ المرأةَ الأردنية إلى جانب كونها زوجة وأمّ قادرةٌ على الإسهامِ في خدمةِ وطنها، والقيام بأدوارٍ فاعلةٍ في التنميةِ الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، وبما يُعزّز مسؤولية أمانة عمّان تجاهَ المرأة والطفل، وتمكين الشباب من خلالِ توفير بيئةٍ حضريةٍ مُستدامة ضمنَ الأحياء السكنية، وإطلاق برامج ونشاطاتٍ مُوجّهة لهذه الفئات.

تطمحُ المرشّحة العساف أن تخدمَ منطقتها ” تلاع العلي وخلدا وأم السماق ” وعزمت أمرَها أن تضعَ خبراتها وتجاربها؛ لتحسين مُستوى الخدماتِ البلدية فيها على أُسسِ من العدالةِ والمساواة التامّة بينَ المواطنين والأحياء السكنية في المنطقة… هذا الترشيحُ يأتي تجسيداً وإثباتاً لقُدرةِ المرأة الأردنية على القيام بمهاراتٍ قياديةٍ وتشريعيةٍ ورقابية، وتسلّم زمامَ الوظائفِ العامة، فترشّحَها يأتي ضمنَ قاعدةٍ واسعةٍ وشاملة، تمثّلُ كافّةَ سكان المنطقةِ وأصحاب المهن بمكوّناتهم الاجتماعية والاقتصادية، وهي الأقربُ لنبضِ أهلِها ومعرفةً باحتياجاتهم، إضافةً لكونها إبنةُ عشيرةٍ معروفة.

تقفُ مجموعةٌ من الداعمين اليوم إلى جانبِ المرشّحة العساف شديدي البأس، المؤمنين بقُدراتها وإمكانياتها وبرنامجها الانتخابي، يمثّلونَ كافّة الفئاتِ المجتمعية، يُؤازرونَ ويُساندونَ مرشحةً تُبشّر أنّها من أوائلِ السّيدات اللاتي حجزن مقعداً مُبكراً لهنّ في مجلسِ أمانةِ عمّان في الانتخاباتِ القادمة

زر الذهاب إلى الأعلى