الإعلامية جويل فضول مرشحة القوات اللبنانية عن المقعد الماروني في قضاء عاليه : انتخبوا من أجل مستقبل أفضل لأولادكم

النشرة الدولية –

إن حاجات الناس المتزايدة ووصول لبنان إلى الحالة الاقتصادية المزرية التي وصل إليها وانتشار الفساد على مستوى إدارة البلد أسباب دفعت الإعلامية البارزة جوال فضول للانخراط في العمل السياسي والترشح للإنتخابات النيابية عن المقعد الماروني في قضاء عاليه على لائحة القوات اللبنانية إيمانا منها بضرورة خلق برلمان جديد تتمثل فيه الناس من خلال وجوه مشهود لها بالصدق والشفافية والإخلاص للوطن تعمل على قيامة لبنان من الهوة السحيقة التي أسقطته فيها الطبقة السياسية الفاسدة المتحكمة بزمام الأمور منذ عقود .

ترشحت الإعلامية جويل فضول الأصفر لتبث الأمل بغد أفضل لأنها واحدة من الناس و تعيش معهم مشاكل البلد التي تزداد كل يوم وتسعى لتغيير الواقع الصعب
من خلال تقديم برنامج يبعد عنهم شبح اليأس لأن معاناتهم همها الأول ، و يتضمن برنامجها وهو نفسه برنامج القوات اللبنانية رؤية لوطن سيد حر مستقل وإرادة صادقة في مكافحة الفساد والإرهاب وترسيم الحدود ووقف التهريب وإصلاح قطاع الكهرباء …..
ويأتي النهوض الإقتصادي في أولويات أهدافها التي ستعمل عليها في حال الفوز ويستعيد الإقتصاد عافيته من خلال تطبيق القوانين الموجودة أصلا والجيدة والذي أدى إهمالها إلى التدهور الذي وصل إليه لبنان حاليا ويجب تنشيط الإقتصاد في المرحلة المقبلة بعيدا عن يد الفساد والشعب اللبناني بذكائه ونشاطه واجتهاده قادر على إعادة لبنان بقوة على الساحة الاقتصادية في المنطقة والعالم .

ترى المرشحة جوال فضول الأصفر أن لابد للمرأة أن تضطلع بدور أساسي في المرحلة المقبلة ويكون لها مساهمة فعالة في إعادة بناء الدولة على أسس تؤسس لمستقبل واعد وهنا تنوه بالدور الفاعل الذي قامت و تقوم به المرأة في حزب القوات اللبنانية .

أما بالنسبة لمنطقة عاليه التي تترشح لتمثيلها فهي تعاني كسائر المناطق اللبنانية من الحرمان وقد عانت من التهجير ولابد من إعادة إحيائها من خلال إعطاء فرصة للوطنيين في المنطقة للوصول إلى الندوة البرلمانية وإقرار مشاريع قوانين تساهم في إعادة إطلاق عاليه وسائر مناطق الجبل.

المرشحة جويل فضول إعلامية عفوية تميزها الشفافية وتشهد لها الجدارة في العمل هي اليوم تخاطب ضمير كل ناخب خاصة في منطقة عاليه وتقول بهذا الشأن “أن الإنتخابات النيانية اللبنانية في 15 أيار نقطة مفصلية في تاريخ لبنان ويتوقف عليها مصير البلد فلا بد أن نتحمل مسؤوليتنا لأن مستقبل الجيل القادم في أيدينا وعلينا أن نقوم بالخطوة الصحيحة وأن ننتخب الأشخاص الصادقيين والوطنيين من أجل مستقبل أفضل لأولادنا نترك لهم فيه وطن يفخرون به.. “

زر الذهاب إلى الأعلى