د.ميسر سري الدين من الناس الى الناس بصمة نور وعطاء، والمرأة هي نعمة الحياة
النشرة الدولية –
موقع عفكرة –
المقدمة: لكل إنسان منا على هذه الأرض حكاية وبصمة تختلف عن الاخر، ولك شخص منا مهنة وحياة تتميز عن الآخر. ولكل انسان عائلته واهله وشكله الخارجي وظروفه التي لا تشبه ظروف الآخر. ولكن ما يجمعنا هو الله والوطن وطريق الحياة والحب دوما والى الأبد. موضوع الحكاية اليوم ميسر سري الدين اسم مميز بعشق الحياة والعلم والخير سنتعرف إليه أكثر في سطور من بصمته. كان لموقع عفكرة معه هذا اللقاء واليكم سرد المجريات.
ميسر سري الدين في سطور.
هو ميسر سري الدين، ابن الشيخ كميل سري الدين رجل الأعمال الناجح الإنساني بدرجة ممتاز نال حب الناس وقدم الكثير للوطن، والسيدة الراقيةالهام سري الدين الاجتماعية الانسانية الأم وفيها ينطوي العالم الاكبر.
الشيخ كميل سري الدين والسيدة الفت سري الدين.
ولد في بيت يضج بالمحبة والحوار والاحترام.تعلم فيه منذ الطفولة حب العلم والوطن والعمل والنجاح، واحترام الآخر لأنه رفيق درب الطريق في مشوار الحياة. تعلم عمل الخير والعمل الاجتماعي دوما وبصمت العارفين والإيمان. هذه العائلة اللبنانية هي مثال حي للبيوتات اللبنانية التي تعشق الوطن والوطنية والخير إلى جميع الناس. ميسر هو شخص هادئ رصين وطني إنساني طبيب واب وابن حنون شجاع يعرف كيف ينتقي كلماته لأجل خير الانسان، لا يخاصم عدوه لأنه لا يكتسب الأعداء انطلاقا من مبدأ ان العدو او الصديق هناك خبز وملح هناك معزة قديمة، لا يحب النميمة والأنانية ينقل إلى أولاده مع زوجته نور تعاليم حب نظام الحياة وثقافة الانسان والإنسانية في بناء البيوت المنيرة والاوطان العامرة. سافر ميسر إلى أكثر من بلد وراء التحصيل العلمي ليحصد الكثير من الشهادات والإجازات العلمية بين اميركا، ولندن ولبنان. Bachelor of Architecture Masters in Business Administration Masters in Philosophy Masters in spiritual psychology Masters in depth psychology Doctorate in Depth Psychology
ارتقى بالعلم ليضع كل هذه الخبرات في خدمة المجتمع، أطروحته كانت صوت المرأة إيمانا منه بدورها العظيم لأنها الأم والاخت وسيدة الحياة ونعمتها. جائزته هي حب الناس وبصمته التي علم بها في نفوس طلابه و مرضاه لأنه يتابعهم حتى يجدون نورهم الضائع. عيادته هي نور في درب كل فاقد نور كي يزيح عنه غبار العتمة ويعود إلى الحياة من جديد. إلى لبنان يقول انت بلدنا الحبيب تاريخ من عبق ثقافة ومن ومحبة بين الناس والشعوب ستكون دوما منارة الشرق مهما تشتد الصعاب إلى الشباب اللبناني يقول تخصصوا ما تحبون، عيشوا حياتكم واحترموا نفسكم وغيركم على الدوام. هو ميسر سري الدين يعشق الحياة واهله وبيته يحب المطالعة، وعمل الخير، والسفر لاكتشاف أماكن جديدة وتجديد طاقة الحياة بعيدا عن التعب، يعشق الموسيقى المعبرة والفن وممارسة الرياضة. وعلى ورقة بيضاء بخط يده كتب باصما.
إلى بناته نور و ميا و نايا، يقول أنتم بكلمة واحدة كل حياتي….
الى زوجته نور… يقول انت ملكة ونور حياتي وبيتي جمعنا الحب والكثير من الصفات لنسير في الدرب معا دوما والى الأبد ميسر ونور.
إلى والديه يقول. شكرا لدعمكم لي شكرا لأنكم علمتموني حب الناس وكرم الأخلاق وحب الحياة ومساعدة الناس، شكرا لأنكم درع الامان والحنان لكم كل الحب ارسل والى كل أفراد عائلتي إلى الابد.
إلى الشباب اللبناني يقول،بداية النجاح هو اكتشاف ما تحبون وتنميته والإيمان بقدراتكم وبذاتكم، وعندما تتعرفون إلى روحكم بمحبة وثقة بالنفس ستخرجون إلى الحياة نور من نور لتحققوا الكثير من النجاحات ببصمة ابهامكم لا تجعلوا من مصاعب الحياة تعيق دربكم، فتشوا على الحلول وأطرقوا الأبواب كي تصلو إلى نجاحكم، أحبوا وطنكم وكونوا وطنيين، تحترمون الإنسان انطلاقا من المعاملة والأخلاق وليس من بوابة الأديان والزواريب الصغيرة.اختاروا التخصص الذي يضج فيكم كي تنجحوا في هذه المهنة كونوا نور حياتكم لأنها حياتكم.
التكريمات والجوائز في حياة ميسر ما هي؟ من الطبيعي أن يحب الإنسان تكريمه والحمد لله ان الله اكرم ميسر باهم الجوائز. ولكن التكريم الحقيقي بالنسبة له هو محبة الناس بالدرجة الأولى. محبة واحترام تلاميذه له لأنه نقل إليهم العلم والثقافة ببصمة فريدة لا ينسوها مهما مر الزمان، هذه الأمور بالنسبة لميسر هي أكبر تكريم لأنه تمكن من زرع العلم والتغيير نحو الأفضل بالنسبة للكثير من الطلاب. تكريم اخر يفتخر به هو النجاح في إعادة بريق النور الى كل مرضاه الذين يتحوولون إلى اصدقاء واشقاء في الحياة. تكريم اخر هو عندما ينجح في تسليط الضوء على حقوق المرأة على مستوى العالم والوطن،تكريم مهم اخر رضا الوالدين وحب عائلته.عمل الخير وزرع البسمة في عيون كل انسان لأنه يؤمن بأن الحياة دائرة تسير فكل خير تزرع في الأرض يعود إليك مزاريب خير وفرح وسعادة.هذه التكريمات بالنسبة لميسر هي أهم تكريمات لأنها سبب وجوده في شغف الحياة والعلم وبصمته الجارية إلى الأبد.
دور المرأة وحقوقها مشروع ميسر الأبدي.
رسالته في الحياة هي حقوق المرأة لتكون موضوع أطروحته في جدران وسطور كتاب
دخل العالمية ونال استحسان الجميع في كل مكان. المرأة هي نصف المجتمع في أطروحته حباها ميسر سري الدين بكتاب ليقول لها انت كل المجتمع يا سيدة كل البيوت ويا نعمة الحياة و العالم .
النصف هو انت لأنها حياة لم تعشها كما قال جبران خليل جبران مما يعني ان المراة هي استمرار الحياة بالنسبة للرجل فهي شريكته في المجتمع والبيت والهموم وداعم كبير له في كل الميادين والظروف. المرأة هي أعظم شريان في جدران الحياة لأنها تحمل نعمة الحياة في احشائها، لتكون ام القائد، والعامل، والوزير، والمؤرخ والفنان عندها تسقط كل الألقاب والتيجان والصولجان لأنها تاج على عرش الكون.ميسر سري الدين مدافع شرس عن حقوق المرأة بوجه الظلم والعبودية والتعنيف والقمع وتحقيق الذات والكيان.
في هذا الكتاب ترجم رسالة كبيرة عالمية بوجه مجتمع ذكوري بدرجة ممتاز ، صرخة ضد العنف الأسري، حقوق الأم في حضانة أولادها، حقوق الأم في منح الجنسية لأولادها، وحقوق كل فتاة أن تختار شريك حياتها برغبتها و ارادتها المستقلة في سن تكون راشدة فيه وليس كما نشاهد احيانا زواج القاصرات لأغراض مالية او تقاليد بالية وهذا جرم تعاقب عليه قواعد وحقوق الإنسان حول العالم. حقوق الأم في احترام أولادها وعدم إرسالها إلى دور العجزة عندما تكبر في السن لمجرد أنها باتت عجوز لأنها هي من ربت أولادها عندما كانوا صغارا وعليهم أن يكرموا اهلهم بدورهم. حقوق المرأة في التعليم والثقافة والعمل كوزيرة ونائب وفي كل الوظائف لان العمل في بعض المجالات ليس حكرا على الرجال فقط. القضية الاهم هي العنف الأسري وغياب الحوار الصحي في العائلة وبين الرجل وزوجته، وأحيانا غيرة الرجل من نجاح زوجته تولد عنفا اسري، حالات كثيرة نقول لها كفا لأنها ظلم بحق وردة الربيع مدرسة الأجيال المرأة. وبالرغم من كل المفاهيم البالية والعنف واستعمال المرأة احيانا لأغراض جنسية نجد أن النساء لو سمحت لهم فرصة العطاء يخرجون إلى العالمية كما حصل اخيرا مع اللبنانية الفرنسية لينا عبد الملك التي أصبحت وزيرة الثقافة الفرنسية، وعبر التاريخ ولو التاريخ القديم نجد انه رغم التخلف كان هناك الكثير من الاديبات والفنانات والامهات الذين دخلوا التاريخ من بابه العريض. والأغرب أننا مع التقدم والتكنولوجيا الكبيرة اليوم نجد نفسنا في بحر من التخلف يفوق الأجيال القديمة في تناول حقوق المرأة والانسان بشكل عام ربما لأن المجتمع اليوم بات بعيدا عن نوره الداخلي وعن الثقافة والكتب ملهيا بالقشور والجسد ناسيا أن الروح لا تعرف حدود امرأة ورجل بل انسان إلى انسان والحياة الكتاب والعنوان دوما والى نهاية الزمان والمكان نحن انسان ولكل انسان حق في العيش بكرامة وتحقيق الأحلام لننهض بمجتمع سليم يحترم المرأة والرجل لنكون في مجتمع صالح ووطن قوي مهما اهتز لا يقع.
عيادة د. ميسر سري الدين، و د نور فياض، عنوانها العريض العالم الداخلي ، أو السلام الداخلي والنور والضوء بدرب كل باحث عن نوره وبريقه الفقود في الحياة بين تعب الايام والظروف، الكثير من الأسباب قد تعصف بكيان الإنسان وتكون حاجزا بينه وبين النور وفرح العيش والسرور والسعادة.ميسر سري الدين من خلال عيادته يقدم لكل إنسان وليس لكل مريض مكانا يشع نورا من حياة لحياة من نور. وبداية الألف ميل هي بميل وفشخة يقدم عليها كل انسان منا حين يقرر البحث عن نوره المفقود ويبدأ رحلته في البحث عن السبب او الأسباب التي تجعله يفقد بريق الحياة في عيونه وعلى ملامح وجهه، وهذه الخطوة هي نصف العلاج والقرار من الإنسان إلى الإنسان فكل انسان منا هو المبتدأ والخبر في سطور حياته او يجعلها سعيدة مشرقة او تضيع أيامه بلا ان يعيش الحياة. على الإنسان أن لا يشعر أنه ضحية الاقدار يوما بل عليه صنع قدره ببصمة ابهامه وروحه. في داخل كل كائن حي طاقة من نور علينا أن نزيل ما يفصل بيننا وبين هذه الطاقة بتغيير نمط حياتنا والتسلح بالطاقة الإيجابية وحب الحياة والذات، انفض عنك يا بني ادم غبار العتمة لأنك تتجدد مع كل صباح عندما تولد الشمس من جديد ونحن ايضا بني البشر تتجدد الطاقة فينا كي نغير مسارنا وقرارنا ونخرج نورا إلى العالم. عندها سيلمع وجهك ويشع طاقة حياة لأنك تصافح نورك الداخلي وتخاطب روحك بسلام بين أحضان الرجوع إلى الحياة لتزرع العمل والنجاح والخير وتترك بصمة تتكلم عن مشوارك لأننا في رحلة على هذه السفينة ومن أدرك مكامن القيادة وصفاته القوية وأحب روحه والخير للناس وصل إلى بر الأمان بصفات قائد من طاقة نور.
هو شعار عيادة ميسر ونور .بين ربوع هذه العيادة يقدمون لك عصارة خبراتهم العلمية والإنسانية كي تجد نورك الضائع. ستتكلم وتصرخ وتنفض عنك تراب الهموم ، وتخرج من عتمتك إلى أحضان الحياة من جديد. لكل إنسان الحق في الحياة واختيار الطريق والمسار ولقد أعطانا الله نورا عظيما علينا أن ندركه كي نكون بصمة حياة على مدار الايام والزمان.لو اتعبتك الايام لا تستسلم وان كنت تريد الوصول إلى نورك زر عيادة ميسر ونور سري الدين وللمزيد من المعلومات ادخل إلى الرابط التالي:
Www.theinnerspace.me
الموضوع العلمي الذي سنعرضه اليوم الأكثر شيوعا ويتعب الناس بحسب د ميسر سري الدين.
الموضوع هو حب النفس، و مساوىء عدم حب النفس، أو عدم الثقة بالنفس والتعرف إلى ذاتك ووجدانك.أو عدم معرفة واكتشاف مكامن القوة في نفسنا وجسدنا وروحنا…. كلها مصطلحات تصب في بحر واحد .هو موضوع مهم قد لمسه ميسر سري الدين بأنه الأكثر شيوعا في الحالات التي تزور عيادته وبحاجة إلى يد رفيق وصديق لتتكلم وتخرج ما في داخل الروح من صرخة وجع وألم لتعود إلى الحياة سليمة وتولد طاقة حب النفس والروح فيها من جديد. حب الذات بحسب دكتور ميسر لا يعني الأنانية او حسد الآخرين وايذاء الغير، بل بك٥ل بساطة العمل على التركيز على نفسك لفهمها والتعرف إليها والى ما تريد.. عندما تتعرف إلى ذاتك وتحاورها يمكن أن تحدث تغيير ايجابي متواصل في حياتك كي تؤمن بما أعطاك الله من قدرات وتنميتها للنجاح في مشوار الحياة. تجنب أيها الإنسان إلقاء اللوم على الآخرين لما وصلت إليه من حال لان حب الذات يعني تحمل المسؤولية وليس التهرب منها، والتعلم من الأخطاء لتكون درسا يجنبنا تكرار الخطأ نفسه في حياتنا.صادق روحك وابتعد يا انسان عن تحجيم نفسك وكن دوما طاقة إيجابية، أعتز بنفسك وقدرها فكل انسان له قدراته المخفية بين سطوره وحده هو المبتدأ والخبر كي يكتشفها و لا أحد سوف يكتشفها عنه.عندما تتوصل يا انسان إلى حب ذاتك وتتقن هذا الفن الجميل سوف يعتليك شعور صحي وحينها فقط سوف تدرك أهمية مهاراتك وكم انت غني بالفكر وكم ضاع من قت من عمرك قبل أن تتعلم حب نفسك. عندما تتعلم حب ذاتك ستتقبل كل عيوبك وميزاتك بفرح وتتكلم مع الناس وتعمل على إثراء علاقاتك وصداقاتك وتصبح اجتماعيا تخاطب الناس بثقة ودون اي بوادر للتصنع. يبقى أن نقول وهل اغلى من ذاتنا كي نحب.
تعلمنا منك رسالة يا ميسر نرسلها إلى القارىء. حب الذات بداية الحياة، المرأة هي الأم ونعمة الحياة الاعمار قصيرة والحياة زيارة أحبوا الناس والحياةالقناعة والبعد عن النميمة وقشور الحياة،نحن طاقة من نور لنعيد نورنا الضائع لنولد من جديد.شكرا لأنك د ميسر علامة فارقة غير مارقة بصمتها نور الحياة.
