يتجاذبني الكون…
وداد رضا الحبيب
النشرة الدولية –
يتجاذبني الكون…
غمامات انتظار
ألمٌ يرسم العمر متاهة.
أفقي…
سيف يقطع شِريان أمالي
ورقة خريف تحت شمس القدر
ترويني عطشا ولهيبا يكوي أيامي.
مضيتُ في مكاني لا أبرحه
يشدّني ضبابٌ بين ليلي و نهاري .
——————————————————-
مقطع من قصيد
من ديواني القادم” والريّح تفتح أبوابها”