هدا ما يحصل مع كثيرين!
بقلم: الإعلامية عبير جلاد
النشرة الدولية –
هدا ما يحصل مع الكثيرين واولهم!
الفنان ماجد الكداوني بيقول:
– ابني كان بينسي يشحن موبايله قبل ما ينام أخدته حطيته يشحن
صحي الصبح مبسوط أوي و قعد يشكرني،، تاني يوم : بردو نسي، شحنته له، قالي : شكرا يا بابا،، تالت يوم : نمت بدري و ما شحنتش الموبايل بتاعه، صحي متضايق و زعلان و بيعاتبني لية ماحطتيش الموبيل على الشحن ينفع كده ؟؟
– رتبت سرير بنتي كام يوم بدلها، بطلت ترتبه هي خالص، حتي لو مش تعبانة أو مش مشغولة.
– عودت صاحبي إني أتصل بيه أتطمن عليه، في يوم تعبت و ما سألتش عليه، زعل وقالي ما إتصلتش بيا ليه؟
– إستحملت زميلي ساعة غضبه، بقي العادي بتاعه إنه يتعصب عليا ..
– صديق ورث هو و إخواته عمارة بيقتسموا إيجارها، ساب حقه لإخواته كام شهر و أما إتزنق شهر و حب ياخد إيجارها شهر واحد،
بصوله ب إستغراب ، و كان لازم يحكي تفاصيل زنقته عشان ياخد حقه.
و حكايات كتير نفس النظام
كل إللي يجي علي نفسه ويفضل غيره عليه ويشيل عنه ، لازم يفضل كدة أو هيبقي وحش .
– أوقات بنتنازل علي حقوقنا لحد ما الأخرين يفتكروها حق مكتسب !