أبو محمود “الزعيم” (خير الناس أنفعهم للناس)
النشرة الدولية –
كثيرة هي الأعمال التي يقوم بها الإنسان في حياته، وكثيرة المشاغل التي تحيط بالبشر من كل حدب وصوب، حتى إن الإنسان يصل إلى مرحلة لا يجد فيها وقتًا لنفسه، أو لحياته الشخصية، وهذه الأعمال التي تشغل البشر لا يمكن عدها ولا إحصاؤها، وكلها مرتبطة بالماديات، إلا أن العمل المهم الذي ينبغي أن يكون له حيزٌّ مهم في حياة كل إنسان هو عمل الخير، فبهذا العمل يرقى الإنسان بقلبه وعقله وروحه وفكره وحياته كلها.
أبو محمود ، أو كما لقبه على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، توتير، “الزعيم” هو صحافي أردني، وصل الأسبوع الماضي متابعيه ما يقارب 4 الآف متابع.
“النشرة الدولية” القت نظرة سريعة على متابعي “الزعيم” وجدتهم من أطياف مختلفة، لكنهم أجمعوا على محبته، هو ينثر الإيجايبة ويبتعد عن الكثير من السلبيات الموجودة بكثرة في المجتمع.
بعض المتابعين، يستشيرونه في العديد من الأمور، ولا يتردد بتقديم النصيحة، إن استطاع، ذلك لأن وقته ممتلئ في معظم الأحيان.
“الزعيم”، على حسابه بتويتر، تغريدة ثابته للعاهل الأردني، التي يقول فيها:
#الملك_عبدالله_الثاني: بإذن الله وعزيمة #الأردنيين، وكرمهم سيظل هذا البلد الغالي، ملاذا آمنا لكل من طلب العون فنحن #الأردنيين لم نغلق أبوابنا في وجه مستغيث أو ملهوف بل رحبنا بهم في بيوتنا ومدارسنا ومستشفياتنا وتقاسمنا معهم لقمة العيش .. #الأردن
— ZAEEM JO (@zaeem16064429) January 30, 2021
مؤخراً نشر “الزعيم” عن بازار في مدينة، السلط/ غرب العاصمة الأردنية عمان، وبعض مما نشره
https://twitter.com/Forgtmee/status/1426490999505829888
بقي أن نقول أن صفحة، أبو محمود، زاخرة بالإيجابيات، مع قليل من السلبيات.
هو نموذج للعطاء النشمي الأردني