اسمك الذي كان محفورا

https://scontent.xx.fbcdn.net/v/t1.15752-9/284020392_555335949367706_282450932603871556_n.jpg?stp=dst-jpg_p180x540&_nc_cat=103&ccb=1-7&_nc_sid=aee45a&_nc_ohc=jvAIlqNU_MoAX9ni5dN&_nc_ad=z-m&_nc_cid=0&_nc_ht=scontent.xx&oh=03_AVJ0nhXjpimsCREygP4JzereABOz0_QY_tL7YcohVda2RQ&oe=62C7FDD8

غادة  قنطار

النشرة الدولية –

اسمك الذي كان محفورا  .

كتبته  عدة مرات .

هذا ما كنت افعله..

عندما أكره كل اللحظات  ….

ابتعد احيانا عن  العرافين فهم لا يعرفون قراءة الفنجان.

والطفل الذي يصرخ مناديا عائلته  الضائعة لا يعرف الهدوء.

اما تلك الرسالة الممزقة …

قراتها  بالف لغة .

وبالف طريقة ..

كلها اخذتني  اليك .

حتى ذلك الطريق ..ما عاد نفسه  …

ترابي هو …لكن الشوك غطى  وردتنا  المفضلة.

وتلك اللمعة في عينيك  ..كرهتها  بقدر حبي لها ..

حاولت رسمها عدة مرات ….

لكنها كانت تهرب من لمعتها  الساحرة …

التي في لحظات الابتعاد تعيدني  للواقع..

وتعيدني اليك .

زر الذهاب إلى الأعلى